الجامعات التي يقصدها خريجو جيمس

في السنوات الأربع الماضية، كانت مدارس جيمس من المدارس الدولية الأعلى مستوىً من حيث معدلات قبول طلابها في الجامعات، حيث التحق طلابنا بـ1050 جامعة في 54 دولة، ومن دواعي فخرنا أن من بينها 66 من أصل أفضل 100 جامعة في العالم.

في عصرنا هذا أصبح التعليم الجامعي يتجاوز بأشواط مجرّد الحصول على مؤهل عالمي فحسب، وفي ما يلي نصائحنا من أجل إعداد الطلاب للالتحاق بالجامعات والانطلاق بقوّة مهنياً:

1. تطوير المهارات المطلوبة للتوظيف: لم يعد أرباب العمل يبحثون فقط عن الشهادات والتحصيل العلمي فحسب، وإنما أصبحت وظائف اليوم تتطلب جملة من المهارات والخصال الأخرى مثل الثقة بالنفس، والقدرة على التواصل، وحس المبادرة وروح العمل الجماعي والإدارة الحسنة للوقت، وهي مهارات نحرص على تزويد طلابنا بها في جيمس.
2. الاهتمام وتطوير الخبرات بدراستهم المستقبلية: ألقِ نظرة على كيفية إعداد طلابنا لدراستهم الجامعية قبل تخرجهم من مدرستنا.
3. آفاق مهنية واعدة: يعتبر التحصيل العلمي عالي النوعية بوابة إلى مهن المستقبل، وهو ما نتيحه لطلابنا الذين حصلوا على وظائف لدى شركات مرموقة في أنحاء مختلفة من العالم بعد تخرجهم من جيمس؛ حيث تشمل شبكتنا عشرات الآلاف من الأشخاص في شتى أنحاء المعمورة، ما يضمن تمتّع طفلك مستقبلاً بإمكانيات التواصل المطلوبة لمسيرته المهنية بغض النظر عن مجال دراسته.
4. تطوير المهارات الشخصية والاجتماعية: لطالما التزمنا بقيّمنا الراسخة منذ ما يربو على 60 عاماً، حيث أن فلسفة جيمس التعليمية لا تقتصر مزاياها على تزويد الطلاب بالوعي المطلوب فقط، بل تهدف أيضاً إلى تعزيز ثقتهم بأنفسهم واستقلاليتهم ليعيشوا حياة مزدهرة على كافة الأصعدة العائلية والجامعية والمهنية.

بغض النظر عن الفترة التي سيقضيها طفلك في مدرستنا، فإن ما سيتعلمه في جيمس سيرافقه مدى الحياة.